jeudi 31 mars 2011

إعراب أسماء الاستفهام


                                                           أدوات الإستفهام

( ما ، ماذا): تعرب إسم أستفهام مبني على السكون في محل

1-      في محل رفع مبتدأ
-          إذا تليت بفعل لازم
-          إذا تليت  بفعل متعد إستوفى مفعوله  مثل " ما أصاب الفريق الرياضي ؟"
-          إذا تليت بجملة إسمية " ما هو عددكم؟"
-          إذا تليت بشبه جملة ( ظرف ،  جار و مجرور) مثل " ما عندك؟" ، " ما بداخل السيارة ؟"
-          إذا تليت بفعل ناقص إستوفى خبره كقوله تعالى : " ما كان ليقتل أخاه؟"

2-      في محل نصب خبر مقدم :
-          إذا تليت بفعل ناقص ( كان و أخواتها)و لم يستوفي خبره كقولك:" ماذا كانت نهاية المباراة؟"


3-      في محل نصب مفعول به
-          إذا تليت بفعل متعد لم يستوفي مفعوله كقولك " "ماذا تقول للأفراح؟"

4-      في محل جر بالإضافة
-          و ذلك إذا سبقها إسم نكرة يحتاج إلى تعريف  : " كتاب ماذا قرأت ؟"

5-      ف-ي محل جر اسم مجرور
           -  وذلك إذا ارتبطت بحروف الجر : " بم اشتريت سيارتك؟"

(من ، من ذا)

1-     في محل رفع مبتدأ
-         إذا تليت بإسم نكرة
-         إذا تليت بفعل متع إستوفى مفعوله كقولك تعالى:" من أنبأك هذا؟"
-         إذا تليت باسم يتفهم عنه مثل:"من القادم؟"
-         إذا تليت بجملة إسمية

lundi 21 mars 2011

جغرافيا -2

تبييض الأموال: المقصود عملية غسيل الأموال ، أي تحويل الأموال المكتسبة بطريقة غير شرعية (مثل المخدرات، و الأسلحة و الإرهاب  و التزوير و الدعارة) إلى أموال شرعية عن طريق عمليات بنكية و تجارية تحت غطاء المشروعية و هي جريمة إقتصادية.

اتفاقية لومي: اتفاقية موقعة سنة 1975 بين الاتحاد الأوروبي و دول في إفريقيا و منطقتي البحر الكاريبي و المحيط الهادي و من الدول العربية الأعضاء موريتانيا و السودان و جيبوتي و تنمح الاتفاقية للصادرات الإفريقية إلى الاتحاد الأوروبي مزايا منها إعفاء من الرسوم الجمركية.

مجموعة التبادل الحر ALENA: اتفاقية تجمع الولايات المتحدة الأمريكية و كندا و المكسيك تقصي برفع الرسوم الجمركية بين البلدان من 1994.

dimanche 20 mars 2011

الأسئلة:-هل التنافس الحرّ كفيل بتحقيق الازدهار الاقتصادي؟-هل الازدهار الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية؟-هل تُحلّ مشكلة العمل بتقييد الملكية؟

الأسئلة:-هل التنافس الحرّ كفيل بتحقيق الازدهار الاقتصادي؟-هل الازدهار الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية؟-هل تُحلّ مشكلة العمل بتقييد الملكية؟

-هل تُحلّ مشكلة العمل بتحرير الملكية؟-هل تحقق الليبرالية العدالة الاجتماعية؟-

 المقدمة:
 تعتبر الرغبة في الحياة المحرّك الأساسي عند جميع الكائنات الحية خاصة الإنسان والحيوان تدفعهم إلى الحركة داخل الوسط الطبيعي بحثا عن عناصر البقاء وفي محاولة للاستفادة منه لكن حركة الإنسان [قصدية, واعية, هادفة] هذه الخصائص مجتمعة تعرف في الفلسفة وعلم الاقتصاد بظاهرة الشغل الذي يحيلنا إلى موضوع "الأنظمة الاقتصادية" فإذا علمنا أن الرأسمالية تعتمد على التنافس الحرّ والاشتراكية تتبنى توجيه الاقتصاد فالمشكلة المطروحة:هل يتحقق الازدهار في ظل الرأسمالية أم الاشتراكية؟/

الرأي الأول (الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن [شرط الازدهار الاقتصادي يتوقف على مدى تطبيق النظام الرأسمالي في أرض الواقع] وهو نظام يحقق الرفاهية المادية والعدالة الاجتماعية, ويهدف إلى ضمان "أكبر قدر من الربح المادي مع أكبر قدر من الحرية" تعود الجذور الفلسفية للرأسمالية حسب عالم الاجتماع "ماكس فيبر" إلى عاملين فلسفة التنوير التي دافعت عن حرية الفكر والتصرف والبروتستانتية التي مجّدت العمل والحرية, هذه الأفكار تجلّت في المذهب الفردي والذي من أكبر دعاته "آدم سميث" و"ستيوارت ميل" والرأسمالية تقوم على مجموعة من الخصائص أهمها [الملكية الفردية لوسائل الإنتاج وحقّ التملّك] التي هي في نظرهم تشبع غريزة حبّ التملّك واعتبرها "جون لوك" من الحقوق الطبيعية للإنسان وامتداد لغريزته وقال عنها "جون ستيوارت ميل" {الملكية الخاصة تقليد قديم اتّبعه الناس وينبغي إتباعه لأنه يحقّق منفعتهم}وترى الرأسمالية أن الاقتصاد ظاهرة طبيعية أساسه قانون العرض والطلب الذي ينظّم حركة الأجور والأسعار ومنه ضرورة [عدم تدخّل الدولة في الشؤون الاقتصادية] لأن تدخلها يتعارض مع أهمّ مبادئ هذا النظام وهو الحرية وهي حقّ مقدّس لكل إنسان لا ينبغي النازل عنه وتدخّلها يضر بالاقتصاد لأنه يخلق عراقيل مختلف وهنا يظهر مبدأ [التنافس الحرّ] الذي هو في نظرهم ضروري لخلق حركية في الفكر والإبداع وإلغاء التنافس يضعف الاقتصاد قال عنه "باستيا" {إلغاء التنافس الحرّ معناه إلغاء العقل والفكر والإنسان} والتنافس يحقّق العدالة الاجتماعية وهذا ما أكّد عليه "آدم سميث" في كتابه [بحوث في طبيعة وأسباب رفاهية الأمم] لأن المصلحة العامة متضمنة في المصلحة الخاصة فالرأسمالية قادرة على تحقيق الرفاهية المادية.

نقد(مناقشة):

لا شك أن الرأسمالية قد قسّمت المجتمع الواحد إلى طبقتين طبقة ملك وأخرى لا تملك وتجسّد بذلك استغلال الإنسان لأخيه الإنسان./

الرأي الثاني (نقيض الأطروحة): ترى هذه الأطروحة أن

 [الرفاهية المادية تتحقق في ظل النظام الاشتراكي] الذي بنظرهم يحقق العدالة الاجتماعية بين أفراد المجتمع الواحد والاشتراكية{أيديولوجية اقتصادية ذات أبعاد اجتماعية تمجّد الروح الجماعية} تعود هذه الأفكار إلى مجموعة من الفلاسفة منهم"كارل ماركس" الذي رأى أن الرأسمالية تحمل بذور فنائها بداخلها حيث تزداد الفجوة باستمرار بين الطبقة البرجوازية المالكة لوسائل الإنتاج وطبقة البروليتاريا (الكادحة) ويفسّر ماركس هذا التناقض قائلاُ {الذين يعملون لا يغتنون والذين يغتنون لا يعملون} هذا التناقض يولد مشاعر الحقد والكراهية فتحدث ثورة الفقراء على الأغنياء عندها تسقط الرأسمالية وتحل محلّها الاشتراكية التي تعتمد على مجموعة من الخصائص منها [الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج] التي ذكرها "فلاديمير لينين" في بيان الحزب الاشتراكي السوفياتي فقال {الاشتراكية نظام اجتماعي لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج} وهنا تظهر الحاجة إلى تدخّل الدولة في الشؤون الاقتصادية أو ما يسمى "توجيه الاقتصاد" من خلال المخططات حيث يصبح العمال محور العملية الاقتصادية ويتجسّد بذلك شعار |من كلٍّ حب مقدرته ولكلٍّ حب حاجته|وبذلك تتحقق العدالة الاجتماعية لأن الاشتراكية كما قال "انجلز" {نشأت من صرخة الألم لمحاربة استغلال الإنسان لأخيه الإنسان}.


نقد

 الاشتراكية كان مآلها السقوط في عصرنا هذا بسبب التواكل وغياب روح المبادرة والإبداع وهذه أكبر سلبيات النظام.

التركيب:

 إن النظام الاقتصادي الفعال الذي يجمع بين المبادئ والغايات والوسائل فلا ينظر إلى الاقتصاد نظرة مادية فقط دون مراعاة الضوابط الأخلاقية كما فعلت الرأسمالية كما قال عنها "جوريس" {إنها ترمز إلى سياسة الثعلب الحرّ في الخمّ الحرّ} بل لابدّ من السعي إلى تحقيق تكامل بين الروح والمادة وهذه هي فلسفة الاقتصاد في الإسلام فالبيع مقترن بالأخلاق لــ"قوله تعالى" {أَحَلَّ الله البَيعَ وحَرَّمَ الرِبَا} والملكية ثلاثية الأبعاد [الله, الإنسان, المجتمع] والزكاة تطهير للنفس ومواساة للفقراء لــ"قوله تعالى"{وفِي أَموَالِهِم حَقٌّ للسَائِلِ والمَحرُوم} هذه الاعتبارات الأخلاقية والروحية تدفعنا إلى تجاوز الرأسمالية والاشتراكية والدفاع عن الممارسة الاقتصادية في الإسلام.

الخاتمة:

وفي الأخير يمكن القول أن الشغل ظاهرة إنسانية قديمة كان عنوانا للشقاء والعبودية في الفلسفات القديمة وتحوّل تحت تأثير "فلاسفة العصر الحديث" إلى مصدر للتحرر وبناء شخصية الإنسان, وظاهرة الشغل ترتبط بإشكالات كثيرة منها إشكالية الأنظمة الاقتصادية التي تطرقنا إليها في مقالنا هذا من خلال تتبع أفكار المذهب الرأسمالي الذي اعتبر الحرية جوهر العملية وكذا المذهب الاشتراكي الذي مجّد الروح الجماعية ومن منطلق أن الاقتصاد الفعال هو الذي يربط الممارسة الاقتصادية بالمبادئ الأخلاقية نستنتج:يتحقق الازدهار الاقتصادي عندما تتكامل النظرة الأخلاقية مع الأبعاد المادية.

vendredi 18 mars 2011

جغرافيا 1-

عالم الشمال : يقصد به العالم المتطور الواقع في النصف الشمالي للكرة الأرضية و يضم مجموعة الدول الصناعية الكبرى : الولايات المتحدة الأمريكية ، و كندا و دول أوروبا و روسيا الصناعية و اليابان إضافة إلى نيوزيلندا و أستراليا و هي الدول مكتفية و مصدرة للمواد الغذائية و الصناعية .

عالم الجنوب : يقصد به العالم المتخلف السائر في طريق النمو و الذي يقع معظمه في النصف الجنوبي للكرة الأرضية بقارة أسيا و إفريقيا و أمريكا اللاتينية مشكل من دول حديثة الاستقلال غنية بالمارد الطبيعية تعاني التخلف و التبعية .

العالم الثالث:
ظهر هذا المصطلح سنة 1952 على لسان الاقتصادي الفرنسي " ألفريد صوفي" للتمييز بينه و بين العالم الأول الرأسمالي و الثاني الاشتراكي ، يصم دول قارة أسيا و إفريقيا و أمريكا اللاتينية

جغرافيا -3

السندات: هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون و الحكومات حيث يقوم المستثمر ( المقرض) بالحصول على سعر فائدة محدة نظير إقراض أمواله و في المقابل تحصل الحكومة أو الشركة ( المقترض) على الأموال و يمكن إصدار السندات تصل إلى ثلاثين عاما و يتم تصنيفها حسب جودتها أو احتمالات تسديد قيمتها.

الأسهم: تمثل ملكية في شركة ما و يتم بالإشارة إليها أحيانا بمصطلح " حصة " في شركة و هي أوراق تحمل قيمة نقدية متغيرة و تاريخيا تميل الأسهم إلى الارتفاع في القيمة بمرور الوقت و الأسهم تكون عرضة لتقلبات سعرية و يتم تداولها في السوق كأي سلعة تخضع للعرض و الطلب

العملة:  يقصد بالعملة الشكل القانوني للنقد المتداول و هي تشمل النقود المعدنية الورقية، و يطلق تعبير العملة الصعبة الذي أصبح مرادفا للدولار الأميركي على كل العملات القابلة للتحويل إلى الدولار.